GETTING MY تأثير التغذية على المزاج TO WORK

Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work

Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work

Blog Article



تساعد الخضروات الورقيّة على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان وتحسين وظائف الناقلات العصبيّة في الجسم، كما وتساعد على تعويض مستوى السيروتونين وبالتالي وقاية الإنسان من الإصابة بمرض الإكتئاب، لهذا يجب تناول وجبات يوميّة من الخضروات الورقيّة الطازجة كالخس، السبانخ، البقدونس، القرنبيط، والسلق.

لذا فإن تناول الأطعمة الغنية بالمغذيات والفيتامينات والمعادن يمكن أن يساهم في تحقيق التوازن النفسي والعاطفي.

تناول الأطعمة التي تحتويه، مثل: الفطر، والبرتقال، وسمك السلمون، واللبن المُدعم.

تعتبر التغذية الصحية للعقل أمرًا مهمًا للغاية لتحسين صحة الدماغ وضمان وظائفه العالية.

الصحة النفسية أغذية لتحسين المزاج والسلامة النفسية وفق اختصاصية تغذية الصحة النفسية

فتنامي الوعي عالميا بالصحة النفسية جعل الكثير من الخبراء والأطباء يوجهون اهتمامهم نحو العلاقة بين الأغذية المختلفة وما تتسبب به من تغيرات في الحالة النفسية والعقلية.

يُشير مصطلح المزاج في علم النفس، إلى تلك الجوانب من شخصية الفرد، مثل الإنطواء أو الإنفتاح، الذي يُعتبر في كثير من الأحيان من الأمور التي توجد بالفطرة ولا يتعلمها نور الامارات الإنسان.

تناول وجبة الإفطار بانتظام مفيد لتحسين الحالة المزاجية، إذ إن وجبة الإفطار تُساهم في تحسن الذاكرة، وتوفر الطاقة طوال اليوم، وتتزيد الشعور بالهدوء.

يحتوي البيض على كميةٍ وفيرة من فيتامين د، هذا الفيتامين الذي يُخفف من اضطراب المزاج، ويعمل على تحفيز إنتاج عنصر السيروتونين في المخ، لهذا فإنّ الأطباء ينصحون بتناول بيضة مسلوقة واحدة كل يوم، وبشكلٍ خاص خلال فصل الشتاء الذي يُصاب العديد من الأشخاص فيهِ بمرض الإكتئاب النفسي وتقلّب المزاج.

لكن الجديد الآن هو توجه الدراسات لبحث العلاقة بين الطعام والصحة النفسية .

وأوضحت: "أريد أن يفهم الناس أننا بحاجة إلى السكر لأجسامنا وخلايا دماغنا، لذا فإن مصدر السكر يُعد مهما".

إنّ المشروبات الغازية بكل أنواعها لا تؤثر سلبًا فقط على الصحة الجسديّة للإنسان، وإنما على الصحة النفسيّة أيضًا، وهي المسؤولة عن التقلبات المزاجيّة التي يتعرض لها الإنسان بين الحين والآخر، لهذا فإنّ الأطباء ينصحون بالتوقف عن شرب كل أنواع المشروبات الغازية.

يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.

ولكن، هذه العادات الغذائية قد تكون في الواقع سببا وراء تعرضك للاكتئاب الشديد بحسب دراسات حديثة.

Report this page